إنه العلم الذي بني على الفطرة الصحيحة ..وإنها الفطرة التي توجه للعلم الصحيح ..
حين قالت في السماء ؛ لم تكن تعرف عن السماء أكثر من زرقتها ...ولا عن الله أكثر من ألوهيته ..ولا عن نفسها أكثر من كونها أمة ..آمنت ..ثم استقامت!
الأمر لا يتعلق بالأسئلة ..وأنا لا أريد أن أتحدث عن أسئلة ولا أجوبة ..ولا أبحث عن شيء ما إنما هي متعة المعرفة ولذة العلم تلك التي تحركني أحيانا للحديث عن أي حقيقة ما ..عرفتها أو محصتها ..!
كانت ولا زالت أقرب نظرية لخلق الكون وبدايته هي نظرية الإنفجار العظيم ..كانت ولا زالت كل الظواهر الفلكية وكل دراسات تجرى وأبحاث تقام تؤكد هذه النظرية أكثر فأكثر ..لا زالت في طور نظرية أي أنها لم تصل بعد لدرجة حقيقة ..ولكنها ولغاية الآن تحقق نصرا مؤزرا على كل النظريات وتدحضها بشكل قاطع خاصة بعد أن توسعت مدارك العلم ووسائله وأداوته ..وازدادت دقته في البحث والدراسة ..وتمحيص الظواهر وإجراء التجارب ليس حول فقط ما يجري فوق كوكب الأرض ..ولكن ما يحدث عند أطراف الكون ..هناك نعم ..أطراف الكون !
إستطاعو رسم صورة تقريبيه للكون استطاعوا فهم ما حدث في أجزاء من ألف من الثانية وقت الإنفجار العظيم دقة مذهلة ولكنها أروع ما توصل إليه العلم ..
حين جاءت النظرية النسبية وجاء آينشتين ليعتذر عن خطأه الوحيد القاتل ألا وهو الثابت الذي وضعه متعمدا في معادلاته ليثبت أن الكون ثابت ..
الكون ثابت ..يعني أن الكون لم يبدأ ..ولن ينتهي !
الكون متحرك يعني أن الكون كانت له بداية ..وكل ما كانت له بداية لا بد وله نهاية ..!
إنه ما يقوله العلم!
خوف آينشتين من تداعيات تلك المرحلة البدائية التي كان يعيشها العلم ..ورفضهم القطعي لوجود بداية للكون ..نظرية التطور وما إلى ذلك من تخاريف أثبت العلم سخافتها وضحالة المبدأ العلمي القائمة عليه دعاه لذلك ....
لكنه تراجع ..
وأقر أن الكون بدأ في تلك اللحظة ..حين تفجرت كتله لا نهائية الكثافة في انفجار عظيم ..وقتها وجدت الطاقة والمادة والقوى التي بدأت قوة واحدة ثم انفصلت لتشكل قوى الجذب والقوة النووية وغيرها و الزمان والمكان ..ووو
مهلا
هلى قلت الزمان والمكان ..
نعم
الزمان والمكان لم يكونا قبل الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم!
الزمان والمكان وُجدا بعد الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم كأي شيء آخر نعرفه ..
كأي شيء آخر يعرفه الإنسان!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم ؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
العلم لا يعرف لأن العلم يتوقف هناك .يتوقف بقوانينه ووسائله وأدواته وطرقه وكل ما يملك ..إنه يقف عند تلك اللحظة ..
الدين يخبرنا ويؤكد لنا ما توصل العلم له ..يؤكد لنا أن عجز العلم هنا طبيعي ..بل وبدهي !
كان الله ولم يكن شيء غيره !
ولا شيء!
هل تستطيع أن تتخيل الـ"لا شيء"!
لا نتحدث عن المادة فقط أو الطاقة فقط ....عن كل شيء ..عن أي شيء..!
قبل تلك اللحظة تتعطل كل القوانين وكل المعاني ووكل المسميات وكل الأدوات وكل الحقائق والنظريات ..تتلاشى تماما ..لأنها كلها وجدت مع بداية الإنفجار ..
أنا لا أريد أن أتابع ..لا أريد أن أشرح أكثر ..أكتفي بهذا القدر لأن ما أريده قد وصل على الأقل لمن أعلم جيدا أنهم يتمتعون بالمعرفة ويتلذذون بالعلم ..
لا أطرح أسئلة ولا أبحث عن أجوبة أنا فقط ..أخبركم ببعض الحقائق ..
أليس هذا رائعا !
إنه العلم الذي بني على الفطرة الصحيحة ..وإنها الفطرة التي توجه للعلم الصحيح ..
حين قالت في السماء ؛ لم تكن تعرف عن السماء أكثر من زرقتها ...ولا عن الله أكثر من ألوهيته ..ولا عن نفسها أكثر من كونها أمة ..آمنت ..ثم استقامت!
الأمر لا يتعلق بالأسئلة ..وأنا لا أريد أن أتحدث عن أسئلة ولا أجوبة ..ولا أبحث عن شيء ما إنما هي متعة المعرفة ولذة العلم تلك التي تحركني أحيانا للحديث عن أي حقيقة ما ..عرفتها أو محصتها ..!
كانت ولا زالت أقرب نظرية لخلق الكون وبدايته هي نظرية الإنفجار العظيم ..كانت ولا زالت كل الظواهر الفلكية وكل دراسات تجرى وأبحاث تقام تؤكد هذه النظرية أكثر فأكثر ..لا زالت في طور نظرية أي أنها لم تصل بعد لدرجة حقيقة ..ولكنها ولغاية الآن تحقق نصرا مؤزرا على كل النظريات وتدحضها بشكل قاطع خاصة بعد أن توسعت مدارك العلم ووسائله وأداوته ..وازدادت دقته في البحث والدراسة ..وتمحيص الظواهر وإجراء التجارب ليس حول فقط ما يجري فوق كوكب الأرض ..ولكن ما يحدث عند أطراف الكون ..هناك نعم ..أطراف الكون !
إستطاعو رسم صورة تقريبيه للكون استطاعوا فهم ما حدث في أجزاء من ألف من الثانية وقت الإنفجار العظيم دقة مذهلة ولكنها أروع ما توصل إليه العلم ..
حين جاءت النظرية النسبية وجاء آينشتين ليعتذر عن خطأه الوحيد القاتل ألا وهو الثابت الذي وضعه متعمدا في معادلاته ليثبت أن الكون ثابت ..
الكون ثابت ..يعني أن الكون لم يبدأ ..ولن ينتهي !
الكون متحرك يعني أن الكون كانت له بداية ..وكل ما كانت له بداية لا بد وله نهاية ..!
إنه ما يقوله العلم!
خوف آينشتين من تداعيات تلك المرحلة البدائية التي كان يعيشها العلم ..ورفضهم القطعي لوجود بداية للكون ..نظرية التطور وما إلى ذلك من تخاريف أثبت العلم سخافتها وضحالة المبدأ العلمي القائمة عليه دعاه لذلك ....
لكنه تراجع ..
وأقر أن الكون بدأ في تلك اللحظة ..حين تفجرت كتله لا نهائية الكثافة في انفجار عظيم ..وقتها وجدت الطاقة والمادة والقوى التي بدأت قوة واحدة ثم انفصلت لتشكل قوى الجذب والقوة النووية وغيرها و الزمان والمكان ..ووو
مهلا
هلى قلت الزمان والمكان ..
نعم
الزمان والمكان لم يكونا قبل الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم!
الزمان والمكان وُجدا بعد الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم كأي شيء آخر نعرفه ..
كأي شيء آخر يعرفه الإنسان!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم ؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
العلم لا يعرف لأن العلم يتوقف هناك .يتوقف بقوانينه ووسائله وأدواته وطرقه وكل ما يملك ..إنه يقف عند تلك اللحظة ..
الدين يخبرنا ويؤكد لنا ما توصل العلم له ..يؤكد لنا أن عجز العلم هنا طبيعي ..بل وبدهي !
كان الله ولم يكن شيء غيره !
ولا شيء!
هل تستطيع أن تتخيل الـ"لا شيء"!
لا نتحدث عن المادة فقط أو الطاقة فقط ....عن كل شيء ..عن أي شيء..!
قبل تلك اللحظة تتعطل كل القوانين وكل المعاني ووكل المسميات وكل الأدوات وكل الحقائق والنظريات ..تتلاشى تماما ..لأنها كلها وجدت مع بداية الإنفجار ..
أنا لا أريد أن أتابع ..لا أريد أن أشرح أكثر ..أكتفي بهذا القدر لأن ما أريده قد وصل على الأقل لمن أعلم جيدا أنهم يتمتعون بالمعرفة ويتلذذون بالعلم ..
لا أطرح أسئلة ولا أبحث عن أجوبة أنا فقط ..أخبركم ببعض الحقائق ..
أليس هذا رائعا !
الزمان والمكان مخلوقان ؛يجري عليهما حكم الله ولا تجري قوانينهما عليه سبحانه!
حين قالت في السماء ؛ لم تكن تعرف عن السماء أكثر من زرقتها ...ولا عن الله أكثر من ألوهيته ..ولا عن نفسها أكثر من كونها أمة ..آمنت ..ثم استقامت!
الأمر لا يتعلق بالأسئلة ..وأنا لا أريد أن أتحدث عن أسئلة ولا أجوبة ..ولا أبحث عن شيء ما إنما هي متعة المعرفة ولذة العلم تلك التي تحركني أحيانا للحديث عن أي حقيقة ما ..عرفتها أو محصتها ..!
كانت ولا زالت أقرب نظرية لخلق الكون وبدايته هي نظرية الإنفجار العظيم ..كانت ولا زالت كل الظواهر الفلكية وكل دراسات تجرى وأبحاث تقام تؤكد هذه النظرية أكثر فأكثر ..لا زالت في طور نظرية أي أنها لم تصل بعد لدرجة حقيقة ..ولكنها ولغاية الآن تحقق نصرا مؤزرا على كل النظريات وتدحضها بشكل قاطع خاصة بعد أن توسعت مدارك العلم ووسائله وأداوته ..وازدادت دقته في البحث والدراسة ..وتمحيص الظواهر وإجراء التجارب ليس حول فقط ما يجري فوق كوكب الأرض ..ولكن ما يحدث عند أطراف الكون ..هناك نعم ..أطراف الكون !
إستطاعو رسم صورة تقريبيه للكون استطاعوا فهم ما حدث في أجزاء من ألف من الثانية وقت الإنفجار العظيم دقة مذهلة ولكنها أروع ما توصل إليه العلم ..
حين جاءت النظرية النسبية وجاء آينشتين ليعتذر عن خطأه الوحيد القاتل ألا وهو الثابت الذي وضعه متعمدا في معادلاته ليثبت أن الكون ثابت ..
الكون ثابت ..يعني أن الكون لم يبدأ ..ولن ينتهي !
الكون متحرك يعني أن الكون كانت له بداية ..وكل ما كانت له بداية لا بد وله نهاية ..!
إنه ما يقوله العلم!
خوف آينشتين من تداعيات تلك المرحلة البدائية التي كان يعيشها العلم ..ورفضهم القطعي لوجود بداية للكون ..نظرية التطور وما إلى ذلك من تخاريف أثبت العلم سخافتها وضحالة المبدأ العلمي القائمة عليه دعاه لذلك ....
لكنه تراجع ..
وأقر أن الكون بدأ في تلك اللحظة ..حين تفجرت كتله لا نهائية الكثافة في انفجار عظيم ..وقتها وجدت الطاقة والمادة والقوى التي بدأت قوة واحدة ثم انفصلت لتشكل قوى الجذب والقوة النووية وغيرها و الزمان والمكان ..ووو
مهلا
هلى قلت الزمان والمكان ..
نعم
الزمان والمكان لم يكونا قبل الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم!
الزمان والمكان وُجدا بعد الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم كأي شيء آخر نعرفه ..
كأي شيء آخر يعرفه الإنسان!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم ؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
العلم لا يعرف لأن العلم يتوقف هناك .يتوقف بقوانينه ووسائله وأدواته وطرقه وكل ما يملك ..إنه يقف عند تلك اللحظة ..
الدين يخبرنا ويؤكد لنا ما توصل العلم له ..يؤكد لنا أن عجز العلم هنا طبيعي ..بل وبدهي !
كان الله ولم يكن شيء غيره !
ولا شيء!
هل تستطيع أن تتخيل الـ"لا شيء"!
لا نتحدث عن المادة فقط أو الطاقة فقط ....عن كل شيء ..عن أي شيء..!
قبل تلك اللحظة تتعطل كل القوانين وكل المعاني ووكل المسميات وكل الأدوات وكل الحقائق والنظريات ..تتلاشى تماما ..لأنها كلها وجدت مع بداية الإنفجار ..
أنا لا أريد أن أتابع ..لا أريد أن أشرح أكثر ..أكتفي بهذا القدر لأن ما أريده قد وصل على الأقل لمن أعلم جيدا أنهم يتمتعون بالمعرفة ويتلذذون بالعلم ..
لا أطرح أسئلة ولا أبحث عن أجوبة أنا فقط ..أخبركم ببعض الحقائق ..
أليس هذا رائعا !
إنه العلم الذي بني على الفطرة الصحيحة ..وإنها الفطرة التي توجه للعلم الصحيح ..
حين قالت في السماء ؛ لم تكن تعرف عن السماء أكثر من زرقتها ...ولا عن الله أكثر من ألوهيته ..ولا عن نفسها أكثر من كونها أمة ..آمنت ..ثم استقامت!
الأمر لا يتعلق بالأسئلة ..وأنا لا أريد أن أتحدث عن أسئلة ولا أجوبة ..ولا أبحث عن شيء ما إنما هي متعة المعرفة ولذة العلم تلك التي تحركني أحيانا للحديث عن أي حقيقة ما ..عرفتها أو محصتها ..!
كانت ولا زالت أقرب نظرية لخلق الكون وبدايته هي نظرية الإنفجار العظيم ..كانت ولا زالت كل الظواهر الفلكية وكل دراسات تجرى وأبحاث تقام تؤكد هذه النظرية أكثر فأكثر ..لا زالت في طور نظرية أي أنها لم تصل بعد لدرجة حقيقة ..ولكنها ولغاية الآن تحقق نصرا مؤزرا على كل النظريات وتدحضها بشكل قاطع خاصة بعد أن توسعت مدارك العلم ووسائله وأداوته ..وازدادت دقته في البحث والدراسة ..وتمحيص الظواهر وإجراء التجارب ليس حول فقط ما يجري فوق كوكب الأرض ..ولكن ما يحدث عند أطراف الكون ..هناك نعم ..أطراف الكون !
إستطاعو رسم صورة تقريبيه للكون استطاعوا فهم ما حدث في أجزاء من ألف من الثانية وقت الإنفجار العظيم دقة مذهلة ولكنها أروع ما توصل إليه العلم ..
حين جاءت النظرية النسبية وجاء آينشتين ليعتذر عن خطأه الوحيد القاتل ألا وهو الثابت الذي وضعه متعمدا في معادلاته ليثبت أن الكون ثابت ..
الكون ثابت ..يعني أن الكون لم يبدأ ..ولن ينتهي !
الكون متحرك يعني أن الكون كانت له بداية ..وكل ما كانت له بداية لا بد وله نهاية ..!
إنه ما يقوله العلم!
خوف آينشتين من تداعيات تلك المرحلة البدائية التي كان يعيشها العلم ..ورفضهم القطعي لوجود بداية للكون ..نظرية التطور وما إلى ذلك من تخاريف أثبت العلم سخافتها وضحالة المبدأ العلمي القائمة عليه دعاه لذلك ....
لكنه تراجع ..
وأقر أن الكون بدأ في تلك اللحظة ..حين تفجرت كتله لا نهائية الكثافة في انفجار عظيم ..وقتها وجدت الطاقة والمادة والقوى التي بدأت قوة واحدة ثم انفصلت لتشكل قوى الجذب والقوة النووية وغيرها و الزمان والمكان ..ووو
مهلا
هلى قلت الزمان والمكان ..
نعم
الزمان والمكان لم يكونا قبل الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم!
الزمان والمكان وُجدا بعد الإنفجار العظيم هذا ما يقوله العلم كأي شيء آخر نعرفه ..
كأي شيء آخر يعرفه الإنسان!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم ؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
ماذا كان قبل الإنفجار العظيم؟
العلم يقول : لا ندري!
الدين يقول : كان الله ولم يكن شيءٌ غيره!
العلم لا يعرف لأن العلم يتوقف هناك .يتوقف بقوانينه ووسائله وأدواته وطرقه وكل ما يملك ..إنه يقف عند تلك اللحظة ..
الدين يخبرنا ويؤكد لنا ما توصل العلم له ..يؤكد لنا أن عجز العلم هنا طبيعي ..بل وبدهي !
كان الله ولم يكن شيء غيره !
ولا شيء!
هل تستطيع أن تتخيل الـ"لا شيء"!
لا نتحدث عن المادة فقط أو الطاقة فقط ....عن كل شيء ..عن أي شيء..!
قبل تلك اللحظة تتعطل كل القوانين وكل المعاني ووكل المسميات وكل الأدوات وكل الحقائق والنظريات ..تتلاشى تماما ..لأنها كلها وجدت مع بداية الإنفجار ..
أنا لا أريد أن أتابع ..لا أريد أن أشرح أكثر ..أكتفي بهذا القدر لأن ما أريده قد وصل على الأقل لمن أعلم جيدا أنهم يتمتعون بالمعرفة ويتلذذون بالعلم ..
لا أطرح أسئلة ولا أبحث عن أجوبة أنا فقط ..أخبركم ببعض الحقائق ..
أليس هذا رائعا !
الزمان والمكان مخلوقان ؛يجري عليهما حكم الله ولا تجري قوانينهما عليه سبحانه!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق